وُ تْبَقَى سِرْاً وُعْشُاً صَغِيْرَاً إذَا مَا تعْبتُ أعَوُد إلْيَه .. ! فَألْقَاك أمَنْاً إذَا عَادْ خَوُفِيّ يُعَانِقُ خَوُفِيْ وُيَحَنُو عَلْيَهْ من نبض حرؤؤف طاريك اربكني
؛؛؛؛؛؛؛؛ تسلم يدينك ميعاد فديتك :7yemen (115):