يا الليْ تنِشْدني ،، عَنْ أحْواليْ ،، و أنَا جِـداً حَزِينْ مِنْهَا أشْتِكي ،، أسْبَاب حِزْنـي ،، و لربِي المُشْتكَـى ياليتْ ،، عينِي ما تـَهابْ الدَمْع ،، و أذْرِف دَمْعتـين و يا حَـظْ مِنْ هُو لا بَغَى يبْكي عَلَى خِلّــه ،، بِكَى