تلك الأمنية المهيمنة على إيقاع نبضي مازلت ترتدي كفن الأحلام .. و تعتلي منصة المستحيلات .. مازالت ترنو بطرفها الى ايحاءات القدر ولم تزل مراودتها .. قيد الأمل الهائم في غابات التمني ..